مين جرب البكتيريا النافعه للاكتئاب والقولون.. متى يبدأ مفعولها وأهم فوائدها وأعراض نقصها، تعتبر البكتيريا من أكثر الكائنات الدقيقة شيوعاً في الطبيعة، والتي يمكن أن تنقسم إلى فئتين وهي: البكتيريا النافعة والبكتيريا الضارة، وتعد البكتيريا النافعة مفيدة جداً لصحة الأمعاء والجهاز الهضمي للإنسان، ويمكن الحصول عليها من بعض الأطعمة والمكملات الغذائية، لذا يجب أن نعرف مين جرب البكتيريا النافعه للاكتئاب والقولون.. متى يبدأ مفعولها وأهم فوائدها وأعراض نقصها النفسية.

مين جرب البكتيريا النافعة للاكتئاب

تعتبر البكتيريا النافعة مسئولة عن إنتاج مواد، من شأنها الحفاظ على صحة الجهاز العصبي، لهذا فإن أي خلل في نسبة البكتيريا النافعة في الجسم، تؤثر بشكل كبير على الصحة النفسية والعقلية للإنسان، وهذا وفق تقرير مركز لوفين للأحياء الدقيقة، الذي أثبت:

  • أن علاج بعض الأمراض النفسية والعصبية، مثل الاكتئاب والتوحد وتقلب المزاج وغيرها، أصبح ممكناً باستخدام البكتيريا النافعة.
  • حيث أجرى مركز لوفين تجربة عملية، من خلال والتحليل المجهري لبعض العينات لأشخاص مصابين بالاكتئاب.
  • فقد أثبتت هذه التجربة أن الأشخاص الذين كانوا يعانون من الاكتئاب، غياب نوعين من البكتيريا النافعة من أمعائهم.

متى يبدأ مفعول البكتيريا النافعة

يمكن الحصول على البكتيريا النافعة عن طريق تناول المواد الغذائية المخمرة والتي تنشط فيها، بالإضافة إلى تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على البروبيوتك، وفيما يلي بعض الحقائق عن مفعولها:

  • يعد مفعول البكتيريا النافعة مؤقت، إذ يختفي بمجرد التوقف عن تناولها.
  • إذ يبدأ مفعول البكتيريا النافعة بعد أسبوع إلى أسبوعين.

قد يهمك: افضل حبوب بروبيوتيك في السعودية 2024 مع الأسعار وأماكن البيع

مين جرب البكتيريا النافعه للاكتئاب والقولون.. متى يبدأ مفعولها وأهم فوائدها وأعراض نقصها

مين جرب البكتيريا النافعه للاكتئاب والقولون

أهم فوائد للبكتيريا النافعة

تمتاز البكتيريا النافعة بفوائدها الجمة، التي تنعكس بشكل كبير على صحة الإنسان العضوية والنفسية، وتظهر فوائد البكتيريا النافعة على النحو التالي:

  • علاج اضطرابات الجهاز الهضمي.
  • القضاء على الإسهال، والوقاية منه.
  • حرق الدهون المتراكمة في منطقة البطن.
  • التخلص من الوزن الزائد.
  • تعزيز الجهاز المناعي والوقاية من الأمراض.
  • تحسين الحالة النفسية والمزاجية.
  • تقليل حالات التوتر والقلق.
  • القضاء على الخلايا السرطانية وإبطاء نموها في الجسم.
  • علاج فعال للالتهابات الفطرية والمسالك البولية.
  • تقليل الشعور بالإرهاق والتعب.
  • التخلص من الكسل والخمول.
  • تعزيز صحة القلب والشرايين.

تجربتي مع البكتيريا النافعة عالم حواء

يعتقد الكثير من الناس أن جميع أنواع البكتيريا ضارة، ويمكن أن تسبب الضرر للإنسان، لكن هناك بكتيريا نافعة نستطيع أن نحصل عليها من الأطعمة المخمرة مثل اللبن الزبادي وغيرها، وهي بكتيريا تتميز بأهميتها للإنسان، وهنا أحد التجارب مع البكتيريا النافعة:

  • لا أخفي عليكم كنت دائماً أعتقد أن البكتيريا شيء ضار جداً، ويمكن أن يدمر صحتي.
  • إلى أن قرأت مقال عن أهمية البكتيريا النافعة لصحة الجسم، قررت تناول حبوب البكتيريا النافعة.
  • وبالفعل بعد أسبوعين من الاستخدام بدأت ألاحظ تغيير على حالتي النفسية.
  • فقد تحسن مزاجي وتخلصت من حالة الخمول والكسل، وأصبحت أشعر بالنشاط والقوة.

قد يهمك: تجربتي مع البكتيريا النافعة

مين جرب البكتيريا النافعه للاكتئاب والقولون.. متى يبدأ مفعولها وأهم فوائدها وأعراض نقصها

مين جرب البكتيريا النافعه للاكتئاب والقولون

البكتيريا النافعة للمهبل تجربتي

أفادت العديد من الدراسات السريرية أن البكتيريا النافعة، يمكن أن تساهم في القضاء على العدوى المهبلية، ومن خلال تجربتي مع البكتيريا النافعة حصلت على الفوائد التالية:

  • علاج الالتهابات الفطرية والبكتيرية للمهبل.
  • القضاء على البكتيريا الضارة، التي تنمو داخل المهبل.
  • منع تكاثر البكتيريا الضارة، التي تسبب الحكة والحرقان في جدار المهبل.
  • الحفاظ على صحة المسالك البولية لدى النساء.
  • تعزيز صحة المهبل.
  • الحفاظ على توازن البكتيريا الطبيعية للأنثى.
  • موازنة الوسط الحمضي داخل المهبل.
  • تعزيز صحة الجهاز التناسلي.

أعراض نقص البكتيريا النافعة

تحتوي أمعاء الإنسان على حوالي 95% من البكتيريا النافعة، التي يبدأ تكوينها في جسم الإنسان خلال الثلاث سنوات الأولى من عمره، لهذا فإن نقص البكتيريا النافعة يؤدي إلى ظهور بعض المضاعفات والأعراض، والتي تتمثل في:

  • فقدان أو زيادة ملحوظة في الوزن بدون سبب.
  • ظهور بعض الأعراض التحسسية، مثل: الطفح الجلدي والأكزيما وغيرها من مشاكل البشرة.
  • اضطرابات في الجهاز الهضمي، مثل: الإسهال، أو الإمساك.
  • تهيج القولون العصبي، وغازات وانتفاخ في البطن.
  • الكسل والخمول، والشعور بالإرهاق الشديد.
  • ارتفاع شديد في حموضة المعدة.
  • أرق وصعوبة في النوم.
  • اضطراب في المزاج، مثل: التوتر، والقلق، والاكتئاب
مين جرب البكتيريا النافعه للاكتئاب والقولون.. متى يبدأ مفعولها وأهم فوائدها وأعراض نقصها

مين جرب البكتيريا النافعه للاكتئاب والقولون

تجربتي مع البكتيريا النافعة للقولون

البكتيريا النافعة “البروبيوتيك” أو الخمائر الحية هي أحد أنواع البكتيريا المفيدة للجهاز الهضمي ولصحة الأمعاء، إذ تساعد على هضم الطعام والتخلص من الغازات والانتفاخات، التي تؤثر بشكل كبير على القولون، وفيما يلي تروي سيدة تجربتها مع البكتيريا النافعة للقولون:

  • سمعت كثيراً عن فوائد البكتيريا النافعة للقولون العصبي، الأمر الذي دفعني إلى تجربتها.
  • وكانت تجربتي مع البكتيريا النافعة ناجحة بالفعل، حيث اختفت جميع مشاكل الهضم والانتفاخ والغازات.
  • فقد داومت على تناول البكتيريا النافعة لمدة شهر، انتهت معاناتي مع الإمساك نهائياً.

أصبح بإمكان الناس الحصول على البكتيريا النافعة، وذلك عن طريق تناول المكملات الغذائية والأغذية الغنية بها، للحصول على فوائدها التي تحدثنا عنها من خلال “مين جرب البكتيريا النافعه للاكتئاب والقولون.. متى يبدأ مفعولها وأهم فوائدها وأعراض نقصها”.